افتتحت الكلية عام 2002 وهي الكلية الوحيدة في الجامعة التي لا يسمح بقبول الذكور فيها وتضم اربعة اقسام هي علوم الحياة وعلوم الحاسوب والكيمياء وفيزياء الليزر
حول الكلية
كلمة السيد العميد
مجلس الكلية
الرسالة والرؤى والاهداف
داخل اروقة الكلية
الاتصال بالعمادة
قسم الحاسبات
قسم الكيمياء
قسم علوم الحياة
قسم فيزياء الليزر
يوفر القسم الاعلامي من موقع الكلية تغطية متكاملة لكافة نشاطات الكلية بكوادرها العلمية والادارية والفنية. يتوفر في هذا الجزء من الموقع تحديثات يومية لانجازات ومشاركات الكلية في المؤتمرات والندوات وورش العمل بالاضافة الى الاعلانات الرسمية العامة والمخصصة لاساتذة وطلبة الكلية. في حال الحاجة لارسال ملاحظات او استفسارت حول المواد المنشورة يرجى الاتصال بنا من خلال البريد الالكتروني h@uobabylon.edu.iq.
اخر الاخبار
الاعلانات الرسمية
اخبار الهيئة التدريسية
اخبار الاقسام العلمية
كل الاخبار
ارشيف الاخبار
المؤتمرات
الندوات العلمية
ورش العمل
احداث علمية قادمة
مشاركات سابقة
جامعة بابل والمجتمع
المساواة بين الرجل والمرأة
جامعة بابل ومكافحة الارهاب
جامعة بابل ودعم الحرية
سياسة الاستخدام الالكتروني
يختص هذا الجزء من موقع الكلية بتوثيق النشاطات الاكاديمية والبحثية لاساتذة الكلية وباحثيها , ويوفر عرض قائمة بكل المواد العلمية ضمن الاختصاصات اختصاصات الكلية . هذه القائمة مرتبطة بموقع مستودع بيانات جامعة بابل للبحوث الاكاديمية ويساعد الزوار والمهتمين بالاطلاع على خلاصات مهيئة بتفاعلية عالية. يمكن الاطلاع بشكل اوسع على النشاط الاكاديمي الالكتروني لجامعة بابل من خلال زيارة مستودع البيانات البحثية
البحوث العلمية
براءات الاختراع
مستودع الكلية الاكاديمي
مستودع الجامعة الاكاديمي
مجلات الكلية
المحاضرات والمواد الدراسية
طلبة الدراسات الصباحية
طلبة الدراسات المسائية
نظام التعليم الالكتروني
التقويم السنوي
طلبة الدراسات العليا
اعضاء الهيئة التدريسية
استشهادات كوكل سكولر
جامعة بابل واحدة من الجامعات العراقية الكبيرة. تقع في محافظة بابل الواقعة في وسط العراق على ضفاف نهر الفرات. تتألف الجامعة من 21 كلية تتوزع في ثلاثة مجمعات أساسية تقع جميعها في مدينة الحلة. الحرم الجامعي المركزي يقع غربي مدينة الحلة على الطريق الرابط بين بابل والنجف، وهو أكبر المجمعات من حيث المساحة وعدد الكليات و يليه مجمع الكليات الطبية الواقع في وسط مدينة الحلة بحي الاسكان.
التسجيل
الامتحانات التنافسية
التقديم للدراسات الاولية
التقديم للدراسات العليا
دعم الخريجين
وثائق التخرج وصحة الصدور
بوابة الخريجين
الدراسة في الكلية
قوانين الانضباط الجامعي
الاقسام الداخلية
وحدة الارشادات التربوية والدعم النفسي
دليل الجامعة
دخول اعضاء الهيئة التدريسية
دخول طلبة الدراسات العليا
دخول طلبة الدراسات الاولية
سيرفر بريد الكادر الاداري
سيرفر بريد الكادر العلمي
سيرفر بريد طلبة الكلية
العنف ضدّ كبار السنّ وإساءة معاملتهم تم تكليف الخبير المستقل المعني بتمتع كبار السن بجميع حقوق الإنسان بموجب قرار مجلس حقوق الإنسان 33/5، بهدف إذكاء الوعي بالتحديات التي تعترض إعمال كامل حقوق الإنسان لكبار السن، وتزويدهم بالمعلومات عن حقوقهم. ويذكّر القرار نفسُه بضرورة مكافحة مختلف أشكال العنف ضد المسنين، وهي ظاهرة واسعة الانتشار تشمل التمييز في الحياة العامة والتمييز اللغوي والتمييز في مجال العمالة وعدم إتاحة الوصول، والعزلة والإهمال والاستغلال المالي والعنف البدني والنفسي والحرمان من الاحتياجات الأساسية فضلاً عن الاعتداءات البدنية. ويُعتَبَر العنف وإساءة المعاملة من أولويات ولاية الخبير المستقل ويتناولهما باستمرار في تقاريره المواضيعية. مشكلة عالمية بأشكال مختلفة إنّ العنف ضد كبار السن هو ظاهرة عالمية تأخذ العديد من الأشكال وتقع في مختلف البيئات، بما فيها داخل الأسرة وفي المنزل، وفي مكان العمل ومؤسسات الرعاية والأماكن العامة ووسائل الإعلام والفضاء الإلكتروني وفي سياق حالات الطوارئ. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن ترتكب العنف مجموعة واسعة من الجهات الفاعلة، بما فيها أفراد الأسرة ومقدمو الرعاية والأوصياء القانونيون والمتخصصون في مجال الصحة والعاملون الحكوميون والممثلون الماليون. وغالبًا ما يمرّ هذا العنف وإساءة المعاملة من دون أن يلاحظهما أحد ويظلان من المحرمات في العديد من المجتمعات. من الحواجز البارزة النقص في البيانات يشكل الافتقار إلى المعلومات والبيانات الموثوقة إحدى العقبات التي تعترض التصدي الفعال للعنف ضد كبار السن. والبيانات المتعلقة بتجارب العنف وإساءة المعاملة والإهمال في المراحل المتقدّمة من العمر مفقودة إلى حد كبير، ما يجعلها غير مرئية. ونادرًا ما تشمل الدراسات الاستقصائية حول العنف كبار السنّ، وقد لا تكون المؤشرات المستخدمة مناسبة للكشف عن جميع مظاهر العنف وإساءة المعاملة الممارسَة ضدّهم. وتشير التقديرات الحالية حول بعض أنواع إساءة المعاملة إلى نطاق المشكلة الواسع. فمنظمة الصحة العالمية تقدّر مثلاً أنّ واحدًا من بين كل ستة أشخاص تخطّوا الـ60 عامًا قد تعرض لشكل من أشكال إساءة المعاملة في بيئته المجتمعية. ويُعتقد أن معدلات إساءة معاملة المسنين مرتفعة في عدد من المؤسسات، على غرار دور رعاية المسنين ومرافق الرعاية الطويلة الأجل، حيث أبلغ اثنان من بين كل ثلاثة موظفين عن ارتكابهم إساءة معاملة. وقد زادت معدلات إساءة المعاملة في ظلّ تفشي جائحة كوفيد-19، ومن المتوقع أن ترتفع أكثر بعد بما أنّ سكّان العديد من البلدان يتقدّمون في السنّ بوتيرة سريعة. معالجة العنف المُمارَس ضدّ كبار السنّ والتصدي لإساءة معاملتهم بهدف إدراك العنف المُمارَس ضدّ كبار السنّ والتصدي لإساءة معاملتهم، من الضروري تحديد عوامل الخطر والثغرات في الوقاية والحماية والفئات الضعيفة الأكثر عرضة للخطر. وقد لا يتمكن المسنون من ضحايا العنف وسوء المعاملة من الحصول على الحماية الكافية بسبب آليات الإبلاغ والحماية غير الملائمة التي يتعذّر الوصول إليها، وبسبب النقص في المعلومات بشأن حقوقهم وكيفية تقديم الشكاوى، والنقص في التشريعات، وغيرها من العوامل الأخرى. وتُعتَبَر الدراسات على الصعيد الوطني بشأن تنفيذ القوانين وقرارات المحاكم المتعلقة بالعنف ضد كبار السن ضرورية لتحديد العقبات والمشاكل التي تعترض تنفيذ القوانين القائمة. والمطلوب هو توفير المعلومات بشأن سبل الإبلاغ عن الانتهاكات وبشأن الدعم المتاح حاليًا للضحايا والوصول إلى سبل الانتصاف. ويجب أيضًا إيلاء اهتمام خاص للقضايا التي تُعتبر من المحرمات، على غرار العنف الجنسي في المراحل المتقدّمة من العمر. خبراء من الأمم المتّحدة في مجال حقوق الإنسان يحذّرون: لا يزال كبار السن يتعرضون يوميًا لسوء المعاملة والعنف
نشر بواسطة: زهراء عبود احمد
تاريخ: 13/10/2024
تاريخ: 09/10/2024
تاريخ: 08/09/2024
تاريخ: 02/02/2024
تاريخ: 15/01/2024